ئما ما نتذمر من خوض احداث قدر تعيد نفسها في سجل تاريخنا وقد تبدو الغرابة أكثر أن احداثا بتفاصيلها قد تتشابه بيد أن المنفذين لاحداثها مختلفون...
هنا سيرتسم عالم الجنون بلا شك فالمجنون منهم سيتقبل التكرار بروح متلهفة ومشتاقة لكشف الناقص والجديد في خوض تلك التجربه التي سبق أن عاشها بنواقص أوجدت لزاما أن يعود الحدث فيستوعب المجنون كيف له أن يتممها من التجربة الثانيه أو حتى الألف...
فقط أجدد الملاحظه أن عودة تجربة ما إليك هذا يعني انك لم تستوعب درسا أو تغطي نقصا أو تتعلم شيئا ما...