مرحبا مصطفى ...........
جميل حينما يعاتب المرء ذاته ويحاورها ويقف معها على ردهات الزمن ويدعوها إن غادرت ويرحب بها إن أقبلت .
العشق فينا والحب بذرة مدفونة ما إن تجد سقيا تجدها تنبت من بين شقوق الذات لتقف شامخة ولا يمكن أن نمنعها لأنها تظللنا في النهاية بظلها .
لا تأسف على ما فات وكن يقظاً متيقظاً للغد الآت .
دمت بخير .