عام مضى وعام يعود دولاب الحياة يسير ولا يتوقف رغم كل شيء
هو لا ينتظر أحداً فمن توقف واختار التراجع سار الركب بدونه
المؤمن الحق لا يفقد الأمل رغم كل الأوجاع بل يسير
واثق الخطى متمسكاً بدينه الذي هو عصمة أمره على يقين
من نصر الله له
لكن لنا وقفة مع كل ما حصل لهذه الأمة والسؤال هنا كيف
يتم اصلاح الوضع وحل الأزمات؟
لتأتي الأجابة واضحة جلية في قولة تعالى في الأية الحادية عشر
من سور الرعد (إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم)
ألف شكر لك أخي القدير على ما قدمت لنا
حقاً أسعد بقراءة ما تقدم