أختي وأستاذتي
القديرة
نبيلة المهدي
رسالتكِ وصلت أعماق المشاعر
ودقت نغمات الأنين
مؤلمة حروفكِ حد النخاع
يالا هذا الوجع الذي لا يفارق صغيراً ولا كبيراً إلا وسكنه
حروفكِ مُحملة بالدماء
مُرهقه من وعثاء العناء
تقسو على الصفاء
من بداية بوابتها إلى نهاية الفناء
رائعة أنتِ دائماً
فشكراً للسماح لي بالتنزه بين أحرفكِ
الجميلة رغم الوجع الطاغي
دمتِ في حفظ الله