كتبت في داخلي أشياء كثيرة قبل أن ترآها العين
ولم تلامس خدود الورق
ولكن كانت سعادة داخلية
وعرفت الكتابة عندما احسست بيدي تحتضن ذاك النديم وهو القلم
فغرقت معه في مساحته البيضاء ودونت ...ماكان ...
أما سبب ذلك فلا أجد له تفسير كإني كنت في حلم فأيقظتني نسائم من شرفتي ...
ودي ووردي