متعة وأي منعة عندما نقف أمام نص كالذي بين أيدينا لنقرأ فصلا من فصول الأدب
ونموذجا لا غنى لكل متابع لهذه الصفحات الجميلة التي تزين أروقة هذا المنبر الذي بات غاليا
علينا لما يضم بين أروقته أقلاما ذهبية تبشر بخير لمستقبل الأدبيات في بلادي
صحيح أنني كدت أغرق بين موجات هذا المحيط الذي عبرته أثناء تتبعي لسير تلكم الحكاية
التي يتضمنها إلا أنني عبرت إلى الجانب الاخر بسلام
لقد كان أكبر من حجم فكري ولكنني عبرت
وفاء الشامسي :
كنت هنا وسُعدت لمروري واتمنى أن لا يطول إنتظاري لجديدك
دامت أيامكـ عامرة بما يسرك