يــاريــف لـي هـبـّيــت (ع) الـــدار لافــي
في تــالــيـات اللـيــل أســهــرت عــيـني
جــرّيــت ع أوتــار الـحـزن كـــل ّ خــافــي
وامـسـيـت مـــن حــــرّات هــــمــي حــزيـنــي
أستاذي العزيز أبو سامي أشعارك دائماً تلامس الوجدان
تعجبني هذه القصيده وكل القصائد معك أسلوب يجلب المتلقي
للتصفح والتذوق ... سيدي أنته رائع ...