القصيدة (27)
وما في هِمَّتِي قِصَرٌ، ولكنْ
قدحْتُ مطالبي فكبا زنادي!
أرقُّ من النسيمِ الغضِّ طبعي
وأحمِلُ ما يشقُّ على الجمادِ !!
أينكِرُ ألفتي حتَّى صحابي؟!
وتنبو الأرضُ بي حتى بلادي ؟
ومنْ عجبٍ تضيِّعُني وذكري
ترددُهُ المحافلُ والنَّوادي !
، ،
نبا: لم يوافقه . . لم يجد به قرارًا . . تجافى وتباعد عنه