أخي الكريم زياد الحمداني اهلا بك وبكل ما تقدم من عطاء
حقيقة مُره أن يعيش الفرد في أسرة متكاملة وقد جعلهم الله في رخاء ويخرج الناتج منها فرد غير سوي ..
حقيقة مرة أن لا يجد الشاب لا تجد الفتاة الجانب العطفي من قبل ذويهم عنصر الإحتواء ((بالله علينا أين سيجدوه)) إلا في فصيلة أخرى تجذب هؤلاء وهم كؤلئك ضحية هذه النقطة الجوهرية التي أراها هي حجر الأساس للموضوع..
صدقا هي حقيقة مرة ومؤلمة بذات الوقت
ويدل على أن المجتمعات تسيرنحو هوة مخيفة إن لم تتدراكها رحمة الله وتفيق مما هي فيه من غفلة
العائلة حجر الأساس وزرع مبادئ الدين الحنيف وسقايتها في قلوب أبنائنا هي الحصانة بأذن الله من كل مغريات العصر ومفاسده
شكرا ً لك أخي زياد الحمداني على الإضافة الجميلة والقيمة