ما أروع الحنين حينما يحملنا على أجنحته يغلفنا بسحره
يقودنا إلى حيث القلب إلى حيث الأحبه
تهب رياح الحنين فنجد أنفسنا هناك نتجول بذات الطرقات
ونسير ذات الخطوات التي سرناها من قبل برفقة الأحبة
وبين تلك الدروب المرحبة التي تحتضننا بكل الألفة
الألفة الجميلة التي تعني وطن
حرفك كعادته يا محمد دافئ وصادق ومفعم بالحنين
أعادك الله سالماً