أستاذي الحبيب ... كمال عميرة ...
كل حرف منك هنا هو شهادة اعتزاز لي شخصياً ولما أقدمه من نصوص التي أتمنى أن ترقى فعلاً لذائقة كل الشرائح المتلقية .
هي الذكريات التي تسيطر دوماً على عقولنا ونهيم معها خاصة في أوقات تصل للذروة تجبرنا أن نبوح ببعضها كي نريح بها أعصابنا وفكرنا .
دمت ذخراً .