إلا أنك استطعتَ وعن طريق الحياء أيضا أن تلامس ما وراء القطيفة,لتجد البلورة التي اشتعلت ضياء باستفزازك الخفي في المظهر المُشعِل لما في المَخبَر, فتطايرت كثير من شظايا بلوري لتستقر في راحة يديك .
و ما ذاك إلا أنك لمست الطهر بالطهر وأيقظت الغافل بعصا سحرية عُذرية , والأجمل من ذلك أنك لم تزد وثاق أمي إلا حياء وعفة ..... أيها المُــسْتـَـفِـز.
ونحن نلامس الجمال يبرق من هذه الخاطره
تسلمي ياأختي وبارك الله فيك
وربي يعطيك العافيه