عرض مشاركة واحدة
  #5  
قديم 16-10-2012, 11:00 AM
الصورة الرمزية محمد سالم الشعيلي
محمد سالم الشعيلي محمد سالم الشعيلي غير متواجد حالياً
مشرف سابق
 
تاريخ التسجيل: Jan 2011
الدولة: Azaiba
المشاركات: 630

اوسمتي

إرسال رسالة عبر Yahoo إلى محمد سالم الشعيلي
افتراضي

شكرا لك الأخ عامر على هذا الطرح الإجتماعي الرائع
إن تحدثت عن الدراجات النارية الصغيرة ذات العجلتين فالسلطات تعتبرها كالدراجة الهوائية العادية والدراجات الهوائية مسموح إستخدامها حسب القانون.
أما الدراجات ذات الأربع عجلات فهي صممت وصنعت للرمال والمناطق الوعرة وليس لاستخدامها في الشوارع العامة مثلما يفعل الكثير من مقتنيها غفلة ومخالفة ومثلما ذكر أخي المخمري هناك جهود لاستئصالها والحد منها.
من المسئول؟
الكل مسئول عن هذه الظواهر بدأ من البيت والمدرسة والمجتمع والشرطة.
التوعية مهمة في مثل هذه الحالات وهذا يجرنا إلى موضوع طرحه الأخ بو ميحد عن تعليم الأطفال القوانين والأنظمة والعقوبات في المدارس وهو شيء مهم جدا.
أولياء الأمور عليهم الدور الكبير في دحض هذه الظواهر وإيقافها وتنظيمها فلا يعني أن الإبن نجح في المدرسة أي أنه يستحق أداة قتل كهدية نجاحه.
تصميم الشوارع له دور في هذا أيضا وأقصد حارة صغيرة للدراجات مثلما هي موجودة في كثير من الدول أو مسار خاص بعيد عن الشارع للدراجات.
الرخصة: وأقصد رخصة لقيادة الدراجات الهوائية أو النارية الصغيرة وقد تناط هذه المهمة لمؤسسات أخرى غير الشرطة إن تطلب الأمر ولا تكون بذاك التعقيد الذي يمر به قائد المركبة بل شيء بسيط يوضح الشروط والمخاطر التي تواجه قائد الدراجات وما هي الواجبات والمحذورات.
الدراجات الصغيرة أصبحت مهمة للأولاد والعمال والوافدين حيث أنها صغيرة وغير مكلفة وسهلة الإستخدام ولكن ما ينقصنا تنظيم إستخدامها فلو كانت عند أحد الأولاد فرب الأسرة مسئول عن هذا أما إن كانت عند وافد فهذا مربط آخر للفرس يحتاج إلى نظر.
الإعلام بالفعل له دور في تنظيم برامج توعية ونشرات تعريفية بحجم المخاطر وعليهم إستضافة الخبراء والفنينن المختصين بالسلامة وغيرها.
أماكن بيع هذه الدراجات يجب أن يكون لديهم كتيب خاص عن السلامة وعن القوانين الواجب إتباعها وعلى أن يكونوا على وعي تام بما يبيعون حتى وإن كانوا باعة متجولون أو من يستخدم بما يسمى التجارة الحرة.

موضوع متشعب بالفعل تشكر عليه أخي عامر

دمتم بود
__________________
زورونا في قسم قضايا وآراء للإفادة والإستفادة

قـــــال لي خلــــــــي لما جئته .. من ببابي قلت بالباب أنا
قال لي أخطأت تعريف الهوى .. حينما فرقت فيما بيننا
ومضى عام فلمـــــــا جئـــــته .. طالبا للحب فيه مذعنا
قال من بالباب قلت أنظر فمـا .. ثَم إلا أنـت بالباب هنا
قال لي أحسنت تعريف الهوى .. وعرفت الحب فادخل يا أنا
رد مع اقتباس