الأخت المتالقة قوافي
أنرت الأنحاء و سردت النثر قافية بددت ما كان من بأساء ... واتبعت السرد جمالا وإكمالا له ... حتى تجلت الرؤيا واستفاق من فاق من البلوى... فهذه الفئة من الكتاب التي تعي واقعها وتربطه بماضيها وتضع الحلول .. لكونها جزءا لا يتجزء منه ... عرفنا الجرح على أمل أن يضمد .. تالله وبالله نرتقي بين الأمم جزاك الله خيرا بإشراقتك الخيرة...
__________________
سرى البرق في نـــاظــري وأهــتزْ الــشعور
وعانقت غيمة ْعيوني دمعْ وصارتْ سحابه
|