حسنا فعلت أخي حين وضعت بين أيدينا المسارات الثلاثة التي يجب علينا التعامل معها
بشيء من الواقعية المجردة من التباهي بماضٍ أو التغني بمستقبل وعلينا أن نجزم بأن
هناك في ماضينا وحاضرنا حقائق كونية لا يعلمها إلا هو جل في عُلاه وما نحن إلا مسيرين
لها وفق إرادة الله
أستاذي تقبل مروري ولك خالص الود