هذا النص يتوارى عن العتاب وحقيقة الجرح يمنح الكبرياء
لذة العاشقين ويستتر عن اكاذيب النساء وخفاياهم
هي الروح الكامنة منذ نشأة الخليقة ولا عليكم اليوم تتريب
هذا النص يدخل الى القلب بلا استأذان ليروي كل ذي سقماً سقيم
هكذا عندما تنجر البساطة لتفتح ذراعيها في وجوه العاشقين الذين تبدلت ادوارهم وما زالوا يعشقون.
نعم هو كذلك يا استاذ الخيانة
لقلبك الورد والسمو
|