لعل العشق قد فاض من بين جنبيك ..
فعطرة المكان بهذة الكلمات الولها .. قد تحدث الشوق .. هنا .. وطارت به الحروف ..
إلى أفاق المعاني .. لكي تأصل .. آماني الحب ..
أبو سامي الوشاحي ..
كذا قبل المسا آخر حديث الشمس .... تطار كل أسراب الحمام وما لقى دارة .
... لتكن في سعة الحب وفسحته .. فهو الجمال بعينه ..
تحية / صالح السنيدي