:
قرأت سابقًا فائدة مفادها:
أن قيام الليل من أسباب ثبات المرء على الدين والحق، فالرسول صلى الله عليه وسلم والصحابة رضوان الله عليهم في بداية الإسلام ما أُمروا بشيء من الشرائع إلا بأمر واحد وهو “قيام الليل"، (قُمِ اللَّيْلَ إِلَّا قَلِيلًا) (إِنَّ رَبَّكَ يَعْلَمُ أَنَّكَ تَقُومُ أَدْنَىٰ مِنْ ثُلُثَيِ اللَّيْلِ وَنِصْفَهُ وَثُلُثَهُ وَطَائِفَةٌ مِنَ الَّذِينَ مَعَكَ)
لا تنسوا نصيبكم من ذلك