[مختار السلامي]

جميل

خميس المقيمي
من الشعراء الرائعين والمبدعين على الساحة المحليه والخليجية بشكل عام
وأنا أتفق مع هذا الرجل ليس لانه صديق ولكن..
ما زال البعض في دائرة الساحة الشعريه المحلية المتشاحنه هنا وهناك والمختلفة في الرأي والمتفقه في الخلاف وربما هذا جعل البعض من الذي نسبوا أنفسهم الى الساحة بأن هناك من الابداع والجمال ما يكفي بالرد على كل من تسول له نفسه المساس بقداسة ساحتنا الفاضلة وهذا مؤسف بطبيعة الحال ولا عجب لانهم أنتسبوا لها قريباً جداً ولنا أن نتقبل أرائهم بصدر رحب اذا أرادو.
ولكن الحقيقة شيئاً اخر ليس كما يعتقد البعض،عموماً كنت من المتابعين للحوار الذي أتجه به خميس المقيمي الى نقاط مهمة وحقائق بالغه في الاهمية وأعتقد بأن صديقي ابراهيم أختصر لنا هذه النقاط بشكل واضح وللجميع حرية التأويل.
أن خميس المقيمي أيها الاصدقاء شاعر له وزنه وثقله وفترة تعاطيه مع الساحه المحليه أيضاً كان لها ذلك الدور الذي جعل من شاعرنا يمكن نفسه من الحديث بتلك الطريقه ناهيكم عن الامتداد الذي صاحب الشاعر وأقصد أندماجه وتعاطيه مع الساحات الخليجه الاخرى الذي في أعتقادي شكلت له صورة اخرى غير التي ننظر لها هنا بأنها هي الصورة الحقيقة للساحة الشعريه.

وفي الحقيقة لا يساورني أي شك في ما قاله المقيمي وله تحية الارض قبل السماء

ولكم أيضاً