عزف الوتر ....هنا فإزداد النزف
ولكن الأبواب مغلقة ولا مجال للتريث أكثر
ولا مجال للحديث
إلا صمت القلوب
التى تأن في ساحة الوله هناك
وما تبقى يا حزن سوى
الذكرى التي تدخل علينا من ثغرات الحياة وجدرانها البالية
تتعاظم صرخاتنا ونأن ولكن
تعبت وحلمي مطول
وربما كابوس يخنق
مجرى تنفسنا
استاذ هيثم ..
كلماتك رائعه نثرت فأجدت فأبدعت
مودتي تعانق نثر قلمك العبق
تقبل مروري