حينما يكتبنا الوطن وتتجلى مشاعرنا هائمة في كل أرجائه ، وحينما نشرب نخب السعادة من كؤوس الإرتقاء ، وحينما تسمو بنا الكلمات لتضاهي الشهباء ، حينها ننسج من القريحة ما لا يكتبه الأدباء والحكماء .
سيدتي ... عائشة الفزارية ....
وطن يكسننا إسمه عمان وقائد يتربع على عرش قولبنا أسمه ( قابوس ) هكذا عشقنا الإثنين معاً وهكذا سارت خطانا على الدرب التي كلما امتدت كانت جوانبها اخضرار وورود ... وطن نحبه حد الثمالة وقائد نفديه بأرواحنا .. وطن ينشد للحرية وللسلام .
أشكرك كل الشكر على هذه المشاعر الجميلة وتصبحين على وطن .