وحيد ........ من زمان لم أقرأ لك ، وحينما أتيت أنت بأحرفك كانت تعاني من الحزن المرير ومن تصاريف الدهر ومن أبجديات الألم الذي لا ينتهي أبداً .
أرى بين كلماتك سطور من نار تحرق كل قريب منها وتسير إلى البعيد .
هذا النوع من النصوص أو الإبداع يروق لي كثيراً لأنه يحكي قلب عاث في داخله ألم حقيقي فترجمت صيحاته كلمات صادقة تصل بسرعة البرق إلى أطراف عديدة .
أشكرك على هكذا بوح . كن كما أنت .