أخي الفاضل
سالم بن محمد الوشاحي
قبل قليل كنت ما زلت أتململ في فراشي متكاسلا عن النهوض
والآلآلآلآن وبعد أن قرأت كلماتك الطيبة وردك الجميل
أحس أن اليقظة والنشاط قد ملآ كل نفسي وروحي وجسدي
وهنا بدأت من جديد أحلم بيقظة أمتنا العربية وبرجوع الإنسان إلى خالقه
وعلمت بذلك أنني عدت للنوم من جديد لأحلم بشئ بعيد
عسى أن يجعله الله قريبا
شكرا أخي سالم على ترحيبك بي
جزيت خيرا..وبورك فيك
أخوك محمد إبراهيم بشناق