مَاذا عَساي أن أقول أمام آية الجمال والهوى كهذه
مُحمد
غبت طويلاً ,, ولازلنا نردد ما كنت تدلو به هُنا من جمالٍ وإبداع
وأتيت اليوم تُجدد ما بمخيلتنا
كي نُعيد ترتيل حروفك الجديدة ..
سعيدٌ أنني هُنا ,, والأسعدُ من ذلك كلّه
أنني أمام أستاذي مُحمد
إلى قلَمك
ثَناءٌ / فَشكرٌ / فإنْحِناء
تحياتي