على مساحة الظل تلك ..
كنت أفكر وأرحل وأعود إلى حيث بدأت وكأني أحوم حول دائرة مغلقة تضيق بي كلما تذكرته ، و أنه الألم الذي عانيته.
كم تمنيت لو تضيق تلك الدائرة أكثر على فكري وتوقفه من الدوران حول رأسي.
أو يسقط ر أسي من مكانه وأفقد كل الذكريات التي توشحها السواد.
وأنتزع حياتي من كفه ..!!
أحببتُ الخاتمة جدآ ...
فاطمة .. أعترف ... دائما اقف صامته امام حروفكـٍ ..
ماذا اقول .. سوا لا تتوقفي
وسلامي لقلبكـٍ ..
__________________
حنيت لكـ يآ كثر مآ حنيت لك
|