.
.
للأسف ... هـ الليل بحكــي و اترس اسماعك " عتب "
وآسف ان كان الحكي يجرح ... بس اتحمّل عشاااني
اعـــتذر .. حتى و لو ما للعذر أيّــــــــــــــة " سبب "
يمكن اللية تمر ... وْ ما أشــــــــوووفك يوم ثااااني
عاد ترضـــــــــاها أعيش العمْــــر في ضيق وْ تعب ؟
وانت تدري كيف هو صدري من الضيقة يعاااني !
لييييش . . . تـــتركني معلّـــق بين أوهام وْ كــــذب ؟
و الحقيقة ما تــــعدّت كونــــها " عـــــدّة أمـــاااااني "
كنت اشوفك " حلْـــــم عابر " طاف بأطراف الهدب
كنت أعيشك " حلم عااااابر "... ما تمنّـــــيته وْ جاني !
أعتذر !! .... ما كنت أبحكي .. انت أكثرت " الصخب " :
وْ في لساني ترقد أخطائـــك و تتلحّف لســـــاااااني !!
.
,