عندما عادت من تلك الرحلة التي أرهقتها..
وعادت للأنتظار الذي لم تكتفي بعد منه.. عادت تبحث عنه في كل التفاصيل التي تركها هناك..
عدت تظن أنه سيأتي ...ولكن الرياح هبت و حملتها إلى البعيد...
أستاذي و أخي العزيز
مختار سعيدي..
كم يسعدني أن أكون أول الحضور هنا..
كم يسعدني أن أتوه هاهنا.. النص أخرج بعض مما يسكنني..
فسلمت يمناك أيها الراقي..تقبل مروري هنا..
كل الاحترام و التقدير
__________________
... الصمت هو عنواني ....
|