ومثل جيفة .. اجدني اعود للعزلة .. ملقاة بين شقوق الجدران والابواب ..
ارى بزوغ الفجر منها .. وانا لا ابرح هذه الزوايا المتراقصة على وقع رياح مزاجية تهتز لها الشبابيك والستائر
يافاطمة أنها الأحلام ... فقط احلام
والجميل انها احلام
تسلمين على هذه الخاطره ..
المغموسه في حلم واقع
|