أخواني الأعزاء هذه قصيده تعبر عن ذاتها
أصـــوغ مــن نـظـم الــقـوافـي غـــزرها *** فـصـح الـقـريض اللي ع قـلـبي عزيـفـي
أبـيـات مـن فــيـض الــمـشـاعـر خبـرهـا *** فــاحـت مــداخــنـهـا وهــبـّـت هـفـيـفـي
للّـي ســـلك درب الـــمـعــالـي وقـدرهـــا *** عـنـوتـهــا بــالـطــيـب وافـهـم حـلـيـفـي
يــاصـاحـبي أعـطــيـك حـكـمـه وفسرهـا *** خــذ م الـمـعـانـي وضـيـف للـي سليـفـي
تـلـقـى الـسـلـوم الـنـايـفـه هـي جـسرهـا *** أعـبـر وخـلّ الـدّيــن مــسـلك عــريــفـي
أقــراء مــن الآيــات واحـفــظ سـطرهـــا *** تـنجـيـك فــــي يــوم الـقـيـامـه صـريـفـي
وللـوالــديـن حــــقــــوق وارد ذكـــرهـــا *** فـي مـحـكـم الـقــرآن يــتـلــى شـريـفـي
أطــلـب رضــاهــم دام فــي مـسـتــقـرهـا *** مــاتـعـلـم الآجـــال أمـتـى الــمـخـيــفــي
الــوقـت مــايــبـقـى ع حـالـة وطـــرهـــا *** لابــــــدّ مــايـــاتــي عــلـيـه الــمـصـيــفـي
يتبع