نبيلة الخطو والخطوة
فريدة الحضور والإطلالة
نادرة رغم الشبه في الآلم
أختي و معلمتي
نبيلة مهدي
النص هنا إزداد جمالاً بإشراقت ناظريكِ
أختاه .. الحب لم يكن نقياً
بل كان ولازال نقياً
حتى وإن عشتُ داخله وحيد
فهو مرسوخ في ذكرياتي
مطبوعٌ على قلبي
وأنا كُل يومٍ أسترق لحظاتٌ من الزمن خلسة
أنفرد فيها به .. أضحك .. وأبكي
ولسان حالي يقول
يا فاتنة .. يوماً ما سنلتقي
شكراً لكِ على حروفكِ البهية
وإطلالتكِ الزكية
ولتعلمي أننا في دوامة الوجع سوية
دمتِ في حفظ الله