أستاذي
لي عودة
فهناك الكثير الكثير لنستمتع به ولكي نعرف عن قرب تجربة الشاعر الجميل خالد العلوي .
أنتضرني لي عودة
تلميذك هيثم
أنا هنا يا أستاذي
تساؤلات ذاتية هنا ترسمها لنا يا أستاذي وتبداء معها خطوة خطوة إلى أن تكتمل اسألتك وتجتمع مع بعضها في طريق النهاية لننتهي بشي من إبداع خالد العلوي
((( أين ؟؟ كيف ؟؟ متى ؟؟ ))) وهي من أدوات الإستفهام وكأن الشاعر يستفهم عن شخص من اقرابه , وفي كل سأل يطرح تتوقع في عينه السؤال الثاني وتتفاجأ به
وان غدا الشارع مهاجر ....
تنزف خدود الرصيف ...
وتلفظك .. شارع ..وشاعر
تستأذنين ... وين ؟؟
وأسألك : بعد هذا نلتقي
ويــــــــــــــــن .؟؟؟
أستاذي هنا أنت راقي (( تدري السواحل موحشة
مركب .. بحر .. موجة .. وخوف
متى أصالح غرفتي .. ؟ ومخدتي ؟))
تساؤلات كثيره في بالك يا أستاذي تتجمع في النهاية لترسم لنا لوحة من جمال إبداعك تتم بروزتها بصور شعريه في قمة الجمال .
جدا أعجبي هذا النفس الشعري ((باقي لمعاناتي نفس ... ))
تابع يا أستاذي فأنت في غناء أن يأتي هيثم ويعلق على نصك بالجمال , تحمل صور شعريه تتفرد بها عن غيرك حتى صار الكل يعرف نفس خالد العلوي الشعري ويتوقع منه ذلك .
(((وأبسألك : وين ..؟ ومتى ..؟ وكيف ..؟ .. بنلتقي .. )))
مترقب جدا لك جديدك يا أستاذي
لك الود