أنا هنا
لازلت أستشعر وجودك بين أحضاني ...
وأضلعي ...
وأنفاسي...
إنكِ الأنثى التي حملتني على صدرها جهراً
وآوتني إلى ذاتها سراً
فليس لكِ عذرا ًمن أن تضعيني طفلا جميلا أمام ناظريك
يسرك إذا نظرتي إليه ...
وتنثرين ورود الحب عليه ....
وفي كل زاوية من جدران قلبك
تبحثين عنه شوقاً إليه
يهب لحياتك ِ
لوناً جديدا ً ...
ووقتا ً سعيدا ً ...
وعمرا ًبحول الله مديدا ً
أيها الأحبة :
تصبحون على خير....