فـــي غــربتي عــــدى قطــــــــار الــوقـت والـميـعـــاد فـــات
حـالـي كـمـا وردة وســـط صـــحـرا بــلا ريـحــة ولـــــــــون"
يـــا بـخـت مــا بـقـيــت غـيـــر اشــبــاح مـن عمــري ورفات
مــــع روح تـتـوهم وفـــــا فـي الـنـاس مــــا ممــكن يكــون"
مــــع كـــل هــــذا مـــؤمـنــة مــا قـــــــدر الــــــــرحمـن آت
والــجــرح لـــو يكـبــــــر تـــرى لابـــــد فـي الآخـــر يهـــون
غصون
|