بعض الذات تتسلف القيم وتشحت الاخلاق .. وتتلصص عليهما
لاجل ان ترضيهم وتشبع غرورهم..
وبداخل قوقعتها تظل تعبث بنفسها وتلاعب النار لحبها الى الضوء
دون الوعي بان للضوء حراره حارقه
فمتى انتصرت تلك الذات على النار ...
تأكدي بأنها غدا ستسبح في حمم البراكين وتغني
غاليتي الغاليه فاطمه ..
اتمنى ان نكون وذاتنا على الزمن.. ولاتكون ذاتنا والزمن علينا
ربي يحفظك يارب اعجبتني تلك البلاغه الجيده في سردها ..
نحتاجها كثيرا في زمن العاميه وتقلب الحروف الكتابيه من القاف الي الجيم وما شابهها
شكرا مشرفتنا
التعديل الأخير تم بواسطة صدى الونه ; 30-09-2010 الساعة 07:34 PM
|