وقد أتيتَ وأنت تجرّ الأناقة معك سيدي الكاتب ..
وبإذن الله مادُمتَ في السلطنة الأدبية
فبإذن الله سيكون العَودُ أحمدُ
تحياتي لكَ على هذه القصيدة الرائعة وقد اكتست ثوب الجمال وحلّة الرقيّ
لأن كاتبها أتى بهذا التميز من بعيد
تقبلّ مروري عزيزي محمد أمبوسعيدي
للأمام دوماً