أستاذي العزيز
مختار سعيدي..
هكذا دائما أجدها تداعبنا، و تلملم ملامحنا الصاخبة.. و هكذا دائما تدعونا لأن نغرق في متاهات الحرف..
كم أرتشفت من هنا شهد الكلمات و أبحرت مع هذا البوح الرائع.. دائما هكذا نبضك يدعوني لأقراء و بكل تأمل..
سلمت أناملك و دمت رائعا..
كل الأحترام و التقدير
__________________
... الصمت هو عنواني ....
|