ريــت الـمـدامـع تـبـكـي الـعـوق بـسـبـات
شـيـئاً غـتـرنـي دون فــهــم الـمـــحابــيب
أوّل احـــيــده يـــســـأل الـــطــيـــر مـرّات
عــنـّي وأنـــا لــه دوم أنــشــد مــــذاريب
والـيـوم غــابــت واعـلـنـت صلح مـابات
يالله عـسـاه يـكـون مــابــه عـــذاريــــب