مساء الروح المبدعة..
قصة متألقة بالإيقاعات البديعة، والنهايات المتجانسة
مليئة بالطباق والتضاد..
كلها قصيدة قصصية تأخذك إلى مشهد واقعي متكرر في عالمنا من الظلم والتعسف...
وخير ما لجأ إليه صاحبنا الدعاء.. فأصحابنا وأصحابه كانوا كثر في الكهف
ولكن أنفسهم متربية على أنهم أقزام مهما كثر عددهم، وما مهما كانت قوة جسد كل منهم
فأصحابنا لا يؤمنون بالقوة، ولكن الحمدلله فهم يؤمنون بالدعاء والأستجابة.. وهم في مكانهم.
فعلاً نهاية واقعية..
ودمت وإبداعك أيها الكاتب عبدالفتاح أفكوح.
تقبل مروري.
__________________
رزقني الله سبحانه بنعمة اسمها فلذة كبد
اللهم أحفظه لي"
"كم أتباهى وذاكرة لهذا الحب الرباني"..
اللهم أسألك حبك وحب من يحبك
وحب عملٍ يقربني لحبك
|