...
هـو دومــاً ..
لا يجد به جديد
حـزني الابــدي ..
يرتابني عبثــا ..كأنما لا يوجد سواااي عــلى هذه الارض الفسيحـة !
...
حســرة وخــوف
يجتاح ليلــي والظـلام
بين الرفوف
يبقى معي جرح و وسـام
وفـ دفتـري
حبـر وقلـم
يروي ألـم
عشته من أسباب الهيـام
حـزن الحروف فـ قصتي
أضحكـ ونا بين الأنام
وْلا من قعدت فـ غرفتي
تبكي سطـوري والحـروف
يعني كذا أصبح حطـام
وين الهنـا
ظلمة طريقي ..مـا أشوف
وابقـى كذا
ترتابني ..
حسـرة وخـوف!