تِشدِّنِي الْأمطار والتلَّ الَابْعد
وظلِّ اشْجَرَهْ في سيح بارد هواه
وان جا عَلَى يْديني تِرابٍ ..تأكّد
ما قلت أُفّ اخّيه وِشْ هالحياه
هذي صفه من حياة البدو..
الجميله العفويه ......
التي تفوح منها أصالة
الماضي والحاضر ...
لك الله ياابونهيان
أنت كبير بهذه الأخلاق
رسمت أحلى صوره
باإسلوبك المعهود
بتواضع وروح الدعابه
شكرا لك من القلب أيها البدوي
الطاهر .. وشكراً لإثراء المنتدى
بهذه القصائد الجميله ..