أنا لا ألوم تركيا من موقفها الحالي ضد إسرائيل
ولكني أتحسر من مما تفعله إسرائيل على من يكرمها ويقدم لها خيرا
وهذا ما تعلمناه بأنهم أناس يخلفون العهود وينقضونها
وعسى أن يكثر الله من أعدائهم
للعلم بأن الدول الأوروبية تكره الإسرائيلين
ولكن الإقتصاد والأثرياء الإسرائليين هم السبب في عدم إنقطاع حبل التنافر بينهم وبين الأمريكان والأوروبيين بشكل عام
وإلا أين ذهبت قصص هتلر!!ّ!!!