(6)
لقاراتهِ الخمسْ،
يدخرُ للعالمِ : كنوزَ الهوى والمودةْ
لأصفياءَ رافقوه، عندَ منعطفِ الزوابع والأعاصيرْ
ثمَّ لم يعودَ كذلك !.
مهاجرٌ فيهمْ أو إليهم ،
يقشرُ "الوحدةَ " كالبرتقالةِ ،ويرى فيما يرىَ النائمِ :
( البطاريقَ -الموجَ المتلاطمِ – – ونجمةَ البحرِ )
يرى ما لايراه الجميع !.
________________________
مصعب الرمادي ..
ابحرت بنا إلى عالم لا - احد يسكنه سوى من تعمق في جب هذا النزف
راقي يا انت ....
الف الف شكر..لهذا الطرح سيدي..
التعديل الأخير تم بواسطة فاطــ (محمد) ــمة عبدالله ; 03-06-2010 الساعة 02:19 AM
|