ما هذا يا فاطمة .. ؟
الغالية : فاطمة محمد عبدالله
عندما كنت أقرأ لك نزيف الخواطر
أو حروف الذوق في قصة قصيرة
كانت ملامح الكلمات تخفي وراءها
ابداعا من نوع آخر ..
وعندما شاهدت تصميمك المبهر
عرفت ما كانت تخفيه الكلمات ..
لك الألق دائما أيتها المبهرة ..
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
كنت هنا ذات لحظة جميلة
أشاهد الذوق على حقيقته
|