ذكريات من بقايا جروح تسلم على هذه الخاطره الجميله
التي رحلت بنا في ظلماتٍ وبحار فلم تجد صدقٍ ولاوداد
حتى من هم على ظهر المركب تنكر واظهر العدا...... فلم
تجد عزاك سوى أنه يكون إبتلاى .... حتى وجدت
الأستفهامات تنهال عليك هل الخطا مني ام منهم؟
وهنا عزمة أنه لاضير في متابعة المشوار مادام
هناك من يحترمني كبيراً أم صغيراً فالابد من أنجلاء
هذه الغربه ....
شكراً لك اخي الفاضل ذكريات من بقايا جروح
واصل هذا التميز فنحن معكم وسنشد على أيديكم