أسمحي لي ...
أغتيل الفجر الذي استباح الوقت أنفاسها لتموت الأمنيات عند شروق الشمس..
صرت جسد بلا روح أتذوق لذة الآهات عندما تجتاحني زوابع الرحيلهم..
هم رحلوا .. و لكني ظللت أنتظر كثيرا عند تلك الشجرة التي كم شهدت أنتظارتي فلا هم جائوا ولا هم رحموا ذاك المكان
من أنتظارتي عند الغروب..
عزيزتي الغالية
فاطمة محمد عبد الله
أيتها الرائعة ما أسعد حرفي عندما عانق هذه الصفحات..
سلمت أناملكِ أيتها العذبة..
مودتي
__________________
... الصمت هو عنواني ....
|