سؤالٌ واحدٌ ذلكَ الذي أودُّ توجيههُ إليك سيدي ..
هل أنتَ راضٍ عن نفسك ؟
هل لديكَ القدرة على الوقوفِ أمام المرآة والنظر في عينيك باعتزازٍ وفخر؟
هل بإمكانكَ الوقوف أمامي دون تُطأطئُ رأسكَ خجلاً ؟
إن كنتَ تملكَ الشجاعة فأجب ..
وإن صمتَّ ..
فاعلم بأنك أصغرُ من أن تقف أمام نفسك وتختبر حقيقتك ..