حضور جميل ياحمد
وتسلم سيدي على
الأبداع
مشتاق كي ألمس الجسد المشتعل كآبار البترول ..
مشتاق للشعر المسترسل حتى الخصر ..
مشتاق .. مشتاق .. مشتاق ..
تأتين كالحلم العابر فوق سياج الخوف ..
تأتين بثوب الصمت .. ولون الصمت ..
وطعم الصمت .. ولحن الصمت ..
تأتين كطفل يخاف من الأصداف من الأنواء ..
تشكر وربي يعطيك العافيه