ها أنا اليوم أعبر بدونك رصيف الذاكرة في طريق الورد .. تغير كل شيء ..
لم تعد الأشياء ولا الأمكنة كما كانت .. المكان موحش إلى حد الذعر ..
المقهى أصبح ذاكرة من الماضي الجميل .. نباتات الزينة ميتة أمام المدخل ..
الأبواب محطمة ونوافذه تهشمت .. ومقاعده قلبت رأسا على عقب ..
تسلم أخي حمد على قصة طريق الورود
أحسنت على هذه الروائع الجميله التي
تتحفنا بها وتشكر على الإثراء الجميل