هكذا تأتي المأسي تباعاً أيها الرفيق
وهناك من من يتحدث بحديث اللغة والمؤروث ونتاج ذلك من كتابات تحولت الى مهزلة
سوف نحصد ثمارها وللاسف بأنهم يتكلمون عن المؤروث الشعبي كتابة وحديثاً.
نعم نحن مطالبون بأن نصل الى ما وراء حدودنا ولكن ليس بهذة الطريقة المخجلة.
بخصوص (باجر)
في أعتقادي بأنه الصنم الذي عبده مازن أبن غضوبة ذات جهل اليس هذا من المأساة ما يخجل.
لا عليك ياصديقي هناك من سيصون لغة الحب.