[أسعد المحرزي]

السولعية .. حلوة بس ما صابت .. لأن الفتان الريسي ما يعرف إني أصلا ما أشتغل في الصحراء ولا في حياتي لبست سيفتي بوت

حلوة .. بس حاولي مرة أخرى .. وحاولي تنوعي مصادر إستخباراتك

هذا شئ والشئ الثاني .. يا الريسي من قال لك بأني كريم عشان أعزم حد .. ومصطفى ما شفته هو وهيثم إلا مرة واحدة في حياتي (إجتماع المنتدى). بعدين السنترات أماكن مشبوهة أنا ما أرتادها أصلا .. أنتوا واجد عليكم بساط وشيشة في سيح بن جونسون.. ومشكاكين لحم ضبان محروقات (ميتات بالأسهال قبل 3 سنوات) وشوية دقوص.. وبيبسي حار .. عشان تتفجر فيك القريحة الشعرية

أما الخبر المؤكد .. في حد كان رايح أمسية في وادي الطائيين .. وتم فراش المدرسة يصرخ عليه ويطلب منه يرتب الكراسي للضيوف .. ولولا سرعة بديهة محمد الطويل .. كان الفراش بيخليه يغنم قهوة بعد .. بس محمد تدخل وهمس في أذن الفراش وقال له : يا الطيب ما تعرف من هذا؟

رد الفراش: من يكون؟ قال له: ضيف الأمسية (سالم الريسي)

طش الفراش من مكانه : سوري .. سوري أستاذ سالم .. ما عليه اللي ما يعرفك يجهلك.. بس كمل جميلك طال عمرك وجيب الطاولات (ما عليك أمر)

ومن يومها أعتزلوا بعض الناس روحة الأمسيات (منعا للأحراج)